مقارنة مضحكة بين الولد و البنت

مقارنة مضحكة بين الولد و البنت
.
.
.
.
.......
المقارنة الاولى
الاعجاب

- بالنسبة للبنت لو عدى من قدامها ولد وكانت معجبة به تلاقيها بتبصله بصة أبلسة من تحت لتحت من غير ما اى حد ياخد باله

- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدور رقبته360 درجة زى الصقر وتلاقى نص الشارع باصص عليه هو

____________
المقارنة الثانية

* حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت

- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن ينتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطو برة بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك تعد القط أنها ستدخله غدا والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم

- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة

__________________
الفرق الثالث
حمام الشاب و البنت

البنت :
تفتح المي وتستناها حتى تدفى.
بتجيب المنشفة وتعلقها.
تقيس درجة حرارة المي وبتستنى شوي ( نص خزان الماء بفضى وهي بتقيس )
بتحط الشامبو و بتفركو بــ رأسها نص ساعة او اكثر
بتجيب البلسم .. بتخصلو على شعرها المقطقط
بتجيب بصابونه فراولة او فانيلا وبتبلش تنظف جسمها
بتغسل جسمها من الصابون
بتجيب ليفة "بودي شوب" بتتليف حتى ينسلخ جلدها ( قال يعني متألقة )
بتسكر المي و تتنشف بمنشفة سبونج بوب او لولو كاتي
بتدهن جسمها " بدي لوشين " وتتعطر
بتلف شعرها بالمنشفه
تكتب اسمها واسم حبيبها على ضباب المراية وبتطلع

الشباب:
بفتح المي وبوقف تحتها من قبل ما يشغلها شامبو او صابون و اذا ما في بحط (اومو ) واذا أصلع مش لازم
اي صابون موجود بفرك جسمو فيها
هناك لوحه تحذيريه تقول اغلق الماء عند الانتهاء ( أبوه )
بنادي اي واحد قريب من الحمام جيبولي منشفه متت من البرد
واذا ما جابولو منشفة يتنشف بملابسو القديمة اصلا هي وسخه
بخصوص المرايه: هو لا يعلم بوجودها اصلا


__________________
المقارنة الاخيره
* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( صرصور )

- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها بتعمل السمفونية الأخيرة لبتهوفن

ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب

- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى ويسأله : بابا فين

الرجل الثانية : ماما فين

الثالثة : اخواتك فين

الرابعة : ساكن فين

الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود